قمة الشجاعة.. غامر بحياته من أجل إنقاذ كلب!

كان
يمضي بصحبة كلبه الوفي على جسر رصيف برايتون بولاية فيكتوريا في إستراليا،
وفجأة قام الكلب بترك صاحبه وركض بعيداً ويقع في مياه البحر.







وعلى
الرغم من أن الكلاب تجيد السباحة، إلا أن كثافة مياه البحر لم تكفل للكلب
أن يعوم بمهاره معتاده، مما جعله وشيكاً على الغرق والموت.







جن
جنون صاحب الكلب، ولكنه وقف عاجزاً لا يفعل شيئاً، نظراً لأنه لا يجيد
السباحة، ولكن على الطريقة المصرية في الشهامة جاء الشاب الشجاع الذي رفض
الوقوف مكتوفي الأيدي.







خلع
الشاب سرواله وقفز إلى المياه وتوجه مباشرة نحو الكلب الذي كاد أن يلفظ
أنفاسه الأخيرة، ليقوم بإلتقاطه وسحبه إلى أعلى الجسر لصاحبه.







بكى صاحب الكلب من هول الموقف الذي تعرض له كلبه، وأخرجه من المياه بصحبة المنقذ الشجاع، ليحتضنه عرفاناً منه بهذا الجميل.



















لكلب
بعد الخروج من المياه ويغطي جسده البشكير المخصص له، بعد أن خرج من المياه
مرتجفاً من شدة برودة المياه.. (يا ترى الراجل الشجاع اللي أنقذ الكلب وجد
مثل هذه الرعاية بعد خروجه من المياه.. أشك).

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

جامده القصه الخياليه دى

هههههههههههههههههه

حلوه دي